المهنة العسكرية في وقت مبكر

أتاتورك 'ق هاجس السياسة الحزبية كانت نموذجية من الضباط الشبان الذين الترك في عام 1908 حصل على استعادة دستور 1876 وبالتالي نقل السلطة إلى سلك الضباط بالجيش. انه لا يرى أي تناقض بين مهنته العسكرية والمؤسسين له ، والانضمام ، والإكثار من المجتمعات الثورية في مختلف المقاطعات العربية والمقدونية. فقط عندما ينظر إليها على أساس أن التحزب العسكرية في عضوية الجمعيات السياسية من شأنه أن يقوض الانضباط ، وبالتالي القدرة القتالية ، للقوات المسلحة انه لا ندعو إلى أن الجيش تنسلخ من السياسة الحزبية ، وموظف من السلك ، وبالتالي السماح لها بتولي موقف الحكم الذاتي ، وبالتالي دور القائد. أدراج الرياح ، مستبعدة نوعا ما ، وطغت عليها ضباط اعلى بالكامل في أعقاب العاصفة التي مر بها عام 1908 ، أتاتورك كرس نفسه لكتابة العسكرية والقتال. كان عضوا نشطا في قمع الانتفاضات في العاصمة (1909) وألبانيا (1910) ، وكذلك في الدفاع عن ليبيا ضد ايطاليا العثمانية (1911-1912). كان من حروب مدمرة في منطقة البلقان من 1912-1913 ، مع ذلك ، أنه حقا تسريع تحوله الى القومية التركية ، وليس بعد القضاء كليا له العثمانية ولكن له روح الشعب مداواة الجرحى.

أتاتورك خرجت من الحرب العالمية الأولى وكان برتبة لواء ، كما اعترف أحد قادة الأصغر سنا والأكثر تميزا ، وتمنح مكانة وشعبية في الداخل. مع نهائية بعد هزيمتهم وجزر تركس واجهت مشكلة الحفاظ على وجودها ضد دول الحلفاء المنتصرة 'المحاولات الرامية إلى تقطيع أوصال ما تبقى من الامبراطورية. أتاتورك يشارك الضباط الاعتقاد في نجاعة الجيش النظامي لمقاومة هذه الضغوط وخاصة في مدى ضرورتها لحياة الأمة ، ولذلك فإنه يفترض حاسمة قيادة عسكرية وسياسية. إشرافه والمركزية على نطاق واسع من العفوية والمقاومة المحلية من خلال إنشاء جمعية وطنية بديلة لتمثيل مقاومة تركيا تأسست بناء على قناعته بأن الأمة الحق في الاستقلال التام وحارب من أجل ، لا يمنح - مسلمة المركزية للنضال الوطني لعام 1919 -- 1922 وتطالب الولاء المطلق من الجنود المحترفين لأنها

» ثانى رئيس لجمهوريه مصر جمال عبد الناصر