أتاتورك والإسلام

عمق أتاتورك العقيدة الدينية لا تزال غير واضحة ؛ ما هو مؤكد هو ان مسعاه نحو العلمانية (تسمى lâyiklik أو lâiklik ، والتكيف التركية لكلمة laïcisme الفرنسية) في تركيا لم يكن تصوره على أنه هجوم على الإسلام ، الذي يعتبر الأكثر العقلانية ، والطبيعية ، وبالتالي الدين النهائي. انه يعتقد ان الانحطاط في العالم الإسلامي والتي تندرج في إطار الاضطهاد أن يكون خطأ من المسلمين ، التي تهيمن عليها تفكيرهم خاطئ الخاصة. الفلسفة المثالية له أرجع ذلك إلى المسلمين تراجع الى العقلانية التاريخية من القبول الضمني ، وجعل أنفسهم خانعة والعزل. جادل بأن وزن العقيدة الجامدة التي حولت الإسلام من اعتقاد مسبب للالإيمان الأعمى يجب أن يرفع من المجتمع ، وليس فقط ذلك أن المسلمين قد تتقدم ولكن للإسلام نفسه ، والتي تحتاج إلى تطهيرها من التراكمات غير عقلاني وغير مرنة. ثم ، أيضا ، لأن الإسلام هو في جوهره دين عقلاني الذي يفيق في المعرفة ، وربما تصل إلى الأفراد الإلهية عن طريق استخدام مواردها الفكر. أتاتورك عن محاولاته المستمرة ليكون القرآن ʿ لولغة العبادة المقدمة إلى إصدار التركية أذنت للاستخدام العام وبالتالي كانت تهدف إلى التنوير الديني. انه يريد لتركيا مجتمعا علمانيا من المسلمين فيها وصيانتها والنهوض بها الإسلام سيعتمد على الانضمام الطوعي للأفراد المؤمنين : الحكومة غير المتدينين لالدينية بدلا من الحكومة الدينية ، في ما من شأنه حتما أن تكون دولة علمانية.

» أتاتورك ، مصطفى كمال
» هند بنت عتبة بطلة في الجاهلية والإسلام