التوجه العام كان سلمي، إلا أنه كانت هناك بعض المصادمات و جرائم حدثت من قبل الشرطة والنظام المصرى يعاقب عليها القانون الدولى و تصنف على أنها جرائم حرب
الأسلحة
الحجارة من قبل المتظاهرين بعد تعرضهم للهجوم، والأسلحة النارية والقنابل المسيلة للدموع من قبل الشرطة والأسلحة البيضاء والنارية من قبل البلطجية المؤيدين لمبارك
القتلى
اكثر من 380 مدني و12 رجل شرطة و12 هارب من السجن و1 مدير سجن [1] بحسب مصادر غير مؤكدة [2]