karakeb
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

karakeb


 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تلخيص رسالة الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sokaty
Admin
sokaty


عدد الرسائل : 5121
تاريخ التسجيل : 06/04/2007

تلخيص رسالة الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى  Empty
مُساهمةموضوع: تلخيص رسالة الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى    تلخيص رسالة الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 05, 2010 12:48 am

تلخيص رسالة الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى لمحمد الكوس

ثمرات معرفة أسماء الله الحسنى:-

1) تذوق حلاوة الإيمان.
2) عبادة لله تعالى.
3) زيادة محبة العبد لله.
4) الشوق للقاء الله تعالى.
5) زيادة الخشية لله.
6) عدم اليأس من رحمة الله.
7) زيادة تعظيم الله.
Cool حسن الظن بالله.
9) هضم النفس وترك التكبر.
10) الإحساس بعلوم الله وقهره.


الله
هو من أعظم أسماء اللهتعالى المعبود بحق وكل معبود دونه فهو باطل

الإله
هو المعبود فعلى العبد ألا يصرف شيئا من العبادة لغير الله

الرب
هو المربي جميع العالمين بخلقه إياهم وإنعامهعليهم بالنعم التي لا تعد ولا تحصى وهو المدبر والمالك والسيد المطاع المنفرد بالخلق المستغني عن العالمين

الرحمن الرحيم
هما اسمان مشتقان من الرحمة الرحمن أشد مبالغة من الرحيم والفرق بينهما أن الرحمن هو ذو الرحمة الواسعة التي وسعت كل شيء

الرحيم الموصل رحمته إلى من شاء من خلقه

المهيمن
الشاهد على خلقه بأعمالهم الرقيب عليهم المطلع على خفايا الأمور وخبايا الصدور

القدوس
هو المباركوالطاهر المنزه عن النقائص والعيوب و أن يكون له مثيل أو شبيه أو كفء أو سمى أو ند

الكبير
هو أكبر من كل شيء بذاته و أكبر من أن يعرف كنه كبريائه وعظمته و أكبر من أن يشبه بخلقه السموات و الأرض و ما فيهن و ما بينهما في يد الله كخردلة في يد أحدنا



البارئ
هو الذي خلق الخلق بريئا منالتفاوت والنقص والعيب والخلل

الخالق الخلاق
الخالق هو المبدع للخلق والمخترع له على غير مثال سبق
الخلاق هو الخالق خلقا بعد خلق

المتكبر
المتكبر عن كل سوء ونقصوعيب وظلم والذي تكبر عن صفات الخلق فعلى العبد أن يحذر من التكبر فيذله الله جل وعلا في الدنيا و الآخرة

الجبار
والذي يقهر الجبابرة ويغلبهم بجبروته وعظمته والجبار هو التكبر عن كل سوء ونقص و أن يكون له ند ومثيل وشريك فعلى العبد أن يحذر من التجبر ومن طاعة كل جبار عنيد

المصور
هو مصور الأشياء ومركبها ومشكلها على هيئات مختلفة

الخبير
هو العلم ببواطن الأمور وخفاياها وبما كان وما يكون والخبير بمصالح الأشياء ومضارها


الحليم
هوالذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة بل يمهلهم لكي يتوبوا يرزق العصاة مع معاصيهم وكثرة زلاتهم

المجيد
هو الكبير العظيم الموصوف بصفاتالمجد والكبرياء والعظمة والجلال

الحق
هو الذي لا يسع أحد إنكاره تظاهرت على وجوده الدلائل البينة الباهرة


المقيت
هو الذي أوصل إلى كلمخلوق قوته من مأكول ومشروب كيف يشاء

الحسيب
لا يعزب عنه مثقال ذرة ولا أصغر منها


المبين
هو الذي بين لعبادهسبيل الرشاد والنجاة وبين لهم دينه الذي ارتضاه وهو الإسلام وهو الذي لا يخفى على خلقه

الوكيل
هو الحفيظوالكافي , الكفيل بأرزاق العباد

الرقيب
هو أحاط سمعه بجميع المسموعات ويعلم ما توسوس به النفوس التي لم تتكلم بها أصحابها

الودود
المحب لعباده الصالحينويحبه عباده الصالحون

القوي
هو التامالقوي الذي لا يستولي عليه العجز في حال من الأحوال

المتين
هو الشديد القوي الذي لا تنقطع قوته و لا تلحقهفي أفعاله مشقة

المولي
هو المأمول في النصر والمعونة , هو الذي يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم

الحميد
جميع المخلوقات ناطقة بحمدهلأنه المستحق للحمد كله لنعمه وإحسانه وهو المحمود في أفعاله

الحي
هو الذي له الحياة الدائمة الكاملة ولايعترضه الموت بعد الحياة تعالى عن ذلك علوا كبيرا

الملك المالك المليك
هو المنفذالأمر في ملكه الذي له التصرف المطلق في الخلق و الأمر و الجزاء لا يتحرك متحرك إلا بعلمه و إرادته وما يسكن من ساكن إلا بعلمه وإرادته

السلام
هو الذي سلم من النقائص والآفات والعيوب في ذاته وصفاته و أفعاله وأقواله وهو الذي سلم الخلق من ظلمه



المؤمن
هو المؤمن الذي وهب لعباده الأمن من عذابه والسكينة والطمأنينة

العزيز
هو العزيز الذي لا يعجزه شيء والشديدفي انتقامه من أعدائه والذي عز كل شيء فقهره وغلبه والمنيع الذي لا ينال و لا يغالب ذلت لعزته الصعاب

الغافر الغفور الغفار
الغافر الذي يستر على المذنب , الغفار هو المبالغ في الستر فلا يشهر المذنب ولايفضحه , الغفور هو الذي يكثر منه الستر على المذنبين من عباده

القاهرالقهار
هو الذي خضعت له الرقاب وذلت له الجبابرةوعنت له الوجوه ودانت له الخلائق وتواضعت لعظمة جلاله وكبريائه

الوهاب
هو مستمر الإحسان متواترالفضل لم يزل محسنا متفضلا لا يخلو مخلوق عن رحمته و إحسانه طرفة عين

الرازق و الرزاق
هو الذييسوق لكل دابة قوتها في أي مكان كانت في ظلمات البحر و في جوف الأرض والصخر والذي يرزق قلوب أوليائه بالعلم و الإيمان

الفتاح
هو الذي يحكم بين يحكم بين عباده بشرعه وقدره وهو الذي فتح بلطفه بصائر الصادقين و هو الذي ينصر أهل الحق على أهل الباطل و المظلوم على الظالم

العليم
هوالذي أحاط علمه بالظواهر والبواطن والإسرار و الإعلان و بالعالم و بالماضي والحاضر والمستقبل والغيب والشهادة

السميع
هو الذي أحاط سمعه بجميع المسموعاتو هو الذي يسمع المناجاة من الداعين ويجيب المضطرين المتضرعين

البصير
هو الذي أحاط بصره بجميع المبصرات في أقطار الأرض والسماوات يرى ويبصر ما تحت الأرضين السبع كما يبصر ما فوق السماوات السبع

الحكيم الحكم
الحكم هو الحاكم بين عباده في الدنيا و الآخرةفيحكم بينهم في الدنيا بوحيه الذي أنزله على أنبيائه , الحكيم ذو الحكمة الذي تنزه عن العبث لم يخلق شيئا عبثا ولم يشرع شيئا باطلا

اللطيف
هو الذي أحاط علمه بالسرائر و الخفايا و البواطن , اللطيف الذي يريد بعباده الخير والسير و يقيض لهم أسباب الصلاح والبر

العظيم
هو العظيم في ذاته وصفاته و أسمائه و أفعاله الذي جاوز قدره عز وجل عن حدود العقول




الشكور الشاكر
هو سبحانه الذي لا يضيع سعي العاملين لوجهه, بل يضاعفه, و يشكر القليل منالعمل.

العلي الأعلى المتعال
هو سبحانه الذي لا يضيع سعي العاملين لوجهه, بل يضاعفه, و يشكر القليل منالعمل.

البر
هو سبحانه الّذي اتّصف بالجود و الكرم و كثرة الخيرات

التواب
سبحانه لم يزل يتوب على التائبين و يوفقهم للتوبةو يغفر ذنوب المنيبين سبحانه

العفو
هو الّذي يتجاوز عن الذّنب, و يترك العقاب عليه

الرؤوف
هو الرحيم بعباده العطوف عليهم بالطافه ورأفته عليهم

ذوالجلال و الإكرام
أي ذو العظمة والكبرياء, و ذو الرحمة و الجود, المستحق لأن يجل و يعظم وحده

الغني
هو الّذي استغنى عن الخلق بقدرته, و لا يستغني عنهالخلق طرفة عين, بيده الخزائن كلّها




الهادي
هو الّذي هدى و منّ بهدايته على من يشاء من عباده و دلّهم علىسبيل النّجاة

المحيط
أحاط سبحانهبكلّ شيء, و هو الذي لا يقدر أحد على الفرار منه

القريب
قريب من عابديه و سائليه و محبّيه

النصير
ينصر المؤمنين على أعدائهم و يلقىالرعب في قلوب أعدائهم

المستعين
الّذي يستعين به عباده في الأمور كلّها سبحانه

الرفيق
لا يعجل بعقوبة العصاة, رفيق في أفعاله, خلق المخلوقات بالتّدريج, بحسب حكمته و رفقه

السبوح
هو المنزّه عن النّقائص, الّذي يسبحه من في السماوات و الأرض

الشافي
يشفي سبحانه من الأمراض البدنية و النفسيّة و أمراض الشهوات والشبهات, يشفي من يريد بأمره


الجميل
هو الجميل بذاته و أسمائه و صفاته و أفعاله, و كلّ جمال في الكون من بعض آثار جماله

الوتر
هو الواحد الأحد الذي لا شريك له ولا نظير و لامثيل

المقدم والمؤخر
الله هو الذي قدم من يشاء منعباده و رفع بعض فوق بغض درجات, و أخّر من شاء من أعدائه

الديان
الحاكم القاضي بين العباد يوم المعاد, و هو الذي يقتص للمظلوممن الظالم و من السيد لعبده بالحسنات و السيئات

المنان
هو سبحانه عظيم المواهب, و منّ على عبادهبإرسال الرّسل

الحيي
المتّصف بالحياء سبحانه, و حياؤه لا تدركهالأفهام, فهو حياء كرم و جلال, يستحي من هتك عبده و فضيحته, و يستحي ممّن يدعوه و يردّ يديه خاليتين

الستير
يستر سبحانه على عباده, و يحب الستر منعباده على أنفسهم, و يكره المجاهرة بالمعصية و المفاخرة بها

القابض الباسط
هوالقابض للأرواح عند الموت و يقبض ما يشاء عمّن يشاء و يقبض السماوات و الأرض يوم القيامة
و هو الباسط للأرزاق لمن يشاء برحمته, و يبسط الرّحمة على القلوب و يبسط العلوم على قلب من يشاء

السيد
هو الّذي تحق له السيادة و العلو و الشرف و العظمة والحكمة, و العلم و الجبروت و الغنى, و الحلم و الملك

الكريم الأكرم
هو الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه, و هو شريف الذات وكامل الصفات, و هو الأكرم الذي لا يوازيه كريم, و لا يعادله فيه نظير



الحفيظ
هو الذي حفظ ما خلقه, و حفظ أولياءه من وقوعهم في الذنوب, و لطفبهم, و أحصى عليهم أعمالهم و جزاءها. و هو الذي حفظ السماوات و الأرض من الزوال

الشهيد
هو الحاضر المطّلع على جميعالأشياء, و هو الّذي شهد لعباده و على عباده بما عملوا. و هو الذي شهد على نفسه بالوحدانية و القيام بالعدل

الواسع
هوواسع الصفات سبحانه, و اسع العظمة والسلطان, واسع المغفرة يوسع على عباده في دينهم و لا يكلفهم ما ليس في وسعهم

الكفيل
المتكفّل بأرزاق العباد, الذي ضمن لكل مخلوق رزقه

الولي
يتولاه عبده بعبادته و طاعته, و يتولى سبحانه عباده المؤمنين خصواصا

القيوم
قائم سبحانه على كل شيءبتدبير أمر خلقه, و هو سبحانه الذي قام بنفسه, و استغنى عن غيره و قامت به السماوات و الأرض و ما فيهن


الواحد الأحد
توحّيدسبحانه بجميع الكمالات, متوحّد في ألوهيّته و أسمائه و صفاته و ربوبيّته, و هو الّذي ليس كمثله شيء, و لم يتخذ زوجة و لا ولدا

الصمد
الذي لم يلد ولم يولد والصمد أي المستغني عن كل شيء والذي يفتقر إليه كل شيء

القادر القدير المقتدر
الله هو القادرأي مقدر كل شيء وقاضيه وهو الذي لا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

الأول الآخرالظاهر الباطن
الله هو الأول الذي ليس قبله شيء من الموجودات وهو الآخر الذي ليس بعده شيءالباقي بعد الفناء والله هو الظاهر الذي ليس فوقه شيء

المحسن
هو الذي غمر خلقه بإحسانه وإنعامه وفضله وجوده ورحمته

الطيب
الله هو المتنزه عن النقائص والعيوب وهو بمعنى القدوس

المسعر
أي أنه هو الذي يرخصالأشياء ويغليها فلا اعتراض لأحد عليه

الجواد
الله هو الجواد المطلق الذي عم بجودهأهل السماء والأرض وخص بجوده السائلين بلسان المقال أو الحال

المجيب
هو الذي يجيب الداعين مهما كانوا وأين كانوا و يكشف السوء و يغيث الملهوف إذا ناداه

المعطي
الله الذييعطي بمحض فضله وإحسانه لا بسبب من العبد ولا بتقدم واسطة

الحفى
هو الرؤوف الرحيم كثير البر واللطفالمعتني بعبده والمبالغ في إكرامه وإلطافه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://karakeb.niceboard.com
 
تلخيص رسالة الوجيز في شرح أسماء الله الحسنى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسماء الله الحسني
» ( أسماء الله تعالى غير محصورة)
» تلخيص كتاب فرق معاصره
» تلخيص كتاب فرق معاصره
» أسماء بنت يزيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
karakeb :: اسلاميات :: اعرف عقيدتك-
انتقل الى: